السبت، 10 ديسمبر 2016

🌷 الـفـرق بين {فـطـرة الـلـه } و {صـبغـة الـلـه}.

 قـال تعالى {صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة ونحن له عابدون} 138 البقرة

{فِـطْـرَتَ اللَّـهِ الَّتِي فَـطَـرَ النَّاسَ عَلَيْهَا} 30الروم

فـرق كـبـير بـيـن الـفـطـرة والصبغة :

 فالفطرة أن تحب الخير، لكن الصبغة أن تكون خيراً.
 الفطرة أن تحب الرحمة، لكن الصبغة أن تكون رحيماً.
الفطرة أن تحب العدل، لكن الصبغة أن تكون  عادلاً.

{صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة ونحن له عابدون} 138 البقرة

فأكبر ثمرة من ثمرات الإيمان أن تصطبغ بكمال الله عز وجل .
 د. محمد راتب النابلسي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق